قوله تعالى: ﴿أَوْ إِطْعَامٌ﴾
إلى آخر السورة، فيه فضل الإطعام خصوصاً عند الحاجة إليه في زمن الجوع وفيه فضل إطعام اليتيم خصوصاً القريب وإطعام المسكين والتواصي بالصبر على الفرائض وعن المحرمات وبرحمة الناس كلهم، واستدل بقوله: ﴿مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ﴾
من قال إن المسكين أسوأ حالاً من الفقير.
{"ayah":"أَوۡ إِطۡعَـٰمࣱ فِی یَوۡمࣲ ذِی مَسۡغَبَةࣲ"}