قوله تعالى: ﴿فَسَنُيَسِّرُهُ﴾
إلى آخره، فيه رد على القدرية، أخرج الشيخان وغيرهما عن علي أن النبي ﷺ قال: "ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار" فقالوا يا رسول الله أفلا نتكل قال: "اعملوا فكل ميسر لما خلق له" ثم قرأ ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى﴾
إلى قوله: ﴿لِلْعُسْرَى﴾ .
{"ayah":"فَسَنُیَسِّرُهُۥ لِلۡیُسۡرَىٰ"}