الباحث القرآني

* الإعراب: (الواو) عاطفة (ما) نافية (كان) فعل ماض ناقص (قول) خبر كان مقدم منصوب و (هم) ضمير مضاف إليه (إلّا) أداة حصر (أن) حرف مصدريّ (قالوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ ... والواو فاعل. والمصدر المؤوّل (أن قالوا ... ) في محلّ رفع اسم كان مؤخّر. (ربّ) منادى مضاف منصوب و (نا) ضمير مضاف إليه (اغفر) فعل أمر دعائيّ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت (اللام) حرف جرّ و (نا) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (اغفر) (ذنوب) مفعول به منصوب (نا) مضاف إليه (الواو) عاطفة (إسراف) معطوف على ذنوب منصوب مثله و (نا) مضاف إليه (الواو) عاطفة (ثبّت أقدامنا) مثل اغفر ... ذنوبنا (الواو) عاطفة (انصر) مثل اغفر و (نا) ضمير مفعول به (على القوم) جارّ ومجرور متعلّق ب (انصرنا) ، (الكافرين) نعت للقوم مجرور مثله وعلامة الجرّ الياء. جملة: «ما كان قولهم ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة ما وهنوا في الآية السابقة. وجملة: «قالوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) . وجملة: «النداء وما في حيّزها» في محلّ نصب مقول القول. وجملة: «ثبّت» لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء. وجملة: «انصرنا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب النداء. * الصرف: (إسراف) ، مصدر قياسيّ لفعل أسرف الرباعيّ وزنه إفعال بكسر الهمزة. * الفوائد: 1- وَما كانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا» في إعراب هذه الفقرة قولان: أحدها: أن «قولهم» خبر كان المقدم. واسم كان هو المصدر المؤول من أن والفعل والثاني: هو العكس، فقولهم هو المبتدأ «اسم كان» ، والمصدر المؤول من «أن والفعل» في محلّ نصب خبرها، ولا أدري ما الذي جعل الجمهور باستثناء ابن كثير وعاصم أن يتجهوا إلى الرأي الأول مع لزوم التقديم والتأخير، مع أن الرأي الثاني في غناء عن التقديم والتأخير، وعليه يتسق المعنى ويزداد وضوحا.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب