﴿ٱرْجِعْ إِلَيْهِمْ﴾ خطاب للرسول، وقيل: للهدهد، والأول أرجح، لأن قوله: ﴿فَلَمَّا جَآءَ سُلَيْمَانَ﴾ مسند إلى الرسول ﴿لاَّ قِبَلَ لَهُمْ بِهَا﴾ أي لا طاقة لهم بها.
{"ayah":"ٱرۡجِعۡ إِلَیۡهِمۡ فَلَنَأۡتِیَنَّهُم بِجُنُودࣲ لَّا قِبَلَ لَهُم بِهَا وَلَنُخۡرِجَنَّهُم مِّنۡهَاۤ أَذِلَّةࣰ وَهُمۡ صَـٰغِرُونَ"}