الباحث القرآني

﴿أُوْلَـٰئِكَ يَئِسُواْ مِن رَّحْمَتِي﴾ يحتمل أن يكون يأسهم في الآخرة، أو يكون وصف لحالهم في الدنيا، لأن الكافر يائس من رحمة الله، والمؤمن راج خائف، وهذا الكلام من قوله: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْاْ﴾، إلى هنا: يحتمل أن يكون خطاباً لمحمد ﷺ معترضاً بين قصة إبراهيم، ويحتمل أن يكون خطاباً لإبراهيم وبعد ذلك ذكر جواب قومه له.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب