﴿وإلاهتك﴾: في قراءة من قرأ ويذرك وإلاهتك أي عبادتك [[في الأصل: «من قرأها يعني: ويدعك وعبادتك» ، والتصويب من النزهة 33 وعنه النقل. وقرأ إلاهتك علي وابن مسعود وابن عباس (شواذ القرآن 45، والمحتسب 1/ 256) وأنس بن مالك وعلقمة الجحدري والتيمي وأبو طالوت وأبو رجاء (المحتسب 1/ 256) .]] .
{"ayah":"وَقَالَ ٱلۡمَلَأُ مِن قَوۡمِ فِرۡعَوۡنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوۡمَهُۥ لِیُفۡسِدُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ وَیَذَرَكَ وَءَالِهَتَكَۚ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبۡنَاۤءَهُمۡ وَنَسۡتَحۡیِۦ نِسَاۤءَهُمۡ وَإِنَّا فَوۡقَهُمۡ قَـٰهِرُونَ"}