وقوله: ﴿وَٱلَّذِينَ يَرْمُونَ ٱلْمُحْصَنَاتِ﴾ (وبالكسر) بالزنى ﴿ثُمَّ لَمْ يَأْتُواْ﴾ الحكام ﴿بِأَرْبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلاَ تَقْبَلُواْ لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً﴾ القاذفُ لا تُقبل له شهادة، توبَتُهِ فيما بينه وبين رَبه، وشهادته ملقَاة. وقد كان بعضهم يرى شهادته جائزةً إذا تابَ ويقول: يقبل الله توبته ولا نقبل نحن شهادته!
{"ayah":"وَٱلَّذِینَ یَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَـٰتِ ثُمَّ لَمۡ یَأۡتُوا۟ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَاۤءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَـٰنِینَ جَلۡدَةࣰ وَلَا تَقۡبَلُوا۟ لَهُمۡ شَهَـٰدَةً أَبَدࣰاۚ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ"}