وقوله: ﴿مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُ﴾ من هذا ومن تسع النسوة، ولم تحلّ لغيرِه وقوله: ﴿سُنَّةَ ٱللَّهِ﴾ يقول: هذه سُنّة قد مضت أيضاً لغيرك. كان لداوود ولسليمانَ مِنَ النساء ما قد ذكرناه، فُضِّلا به، كذلكَ أنت.
{"ayah":"مَّا كَانَ عَلَى ٱلنَّبِیِّ مِنۡ حَرَجࣲ فِیمَا فَرَضَ ٱللَّهُ لَهُۥۖ سُنَّةَ ٱللَّهِ فِی ٱلَّذِینَ خَلَوۡا۟ مِن قَبۡلُۚ وَكَانَ أَمۡرُ ٱللَّهِ قَدَرࣰا مَّقۡدُورًا"}