وقوله: ﴿ٱلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ أَيْدِيهِمْ﴾ وفى قراءة عبدالله (ولِتُكَلّمنَا) كأنه قال: نختم على أفواههم لتكلمنا. والواو فى هَذا الموضع بمنزلة قوله ﴿وَكَذِلِكَ نُرِى إبراهيمَ مَلَكُوتَ السَمَواتِ والأَرْضِ وَلِيَكُون﴾.
{"ayah":"ٱلۡیَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰۤ أَفۡوَ ٰهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَاۤ أَیۡدِیهِمۡ وَتَشۡهَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُوا۟ یَكۡسِبُونَ"}