وقوله: ﴿ثُمَّ لِتَكُـونُواْ شُيُوخاً﴾.
وفى حرف عبدالله "ومنكم من يكون شيوخا" فوحّد فِعل مَن، ثم رجع إلى الشيوخ فنوى بمن الجمع، ولو قال: شيخا لتوحيد من فى اللفظ كان صوابا.
{"ayah":"هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَكُم مِّن تُرَابࣲ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةࣲ ثُمَّ مِنۡ عَلَقَةࣲ ثُمَّ یُخۡرِجُكُمۡ طِفۡلࣰا ثُمَّ لِتَبۡلُغُوۤا۟ أَشُدَّكُمۡ ثُمَّ لِتَكُونُوا۟ شُیُوخࣰاۚ وَمِنكُم مَّن یُتَوَفَّىٰ مِن قَبۡلُۖ وَلِتَبۡلُغُوۤا۟ أَجَلࣰا مُّسَمࣰّى وَلَعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ"}