وقوله: ﴿رَبِّ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ﴾.
خفضها الأعمش وأصحابه، ورفعها أهل المدينة، وقد خفضها الحسن أيضا على أن تكون تابعة لربك رب السماوات.
ومن رفع جعله تابعا لقوله: ﴿إنهُ هُوَ السَّميعُ العَلِيمُ﴾، ورفع أيضا آخر على الاستئناف كما قال: "وما بينهُما الرحمنُ".
{"ayah":"رَبِّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَیۡنَهُمَاۤۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِینَ"}