وقوله: ﴿كَتَبَ ٱللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَاْ وَرُسُلِيۤ﴾.
الكتاب: يجرى مجرى القول، تدخل فيه أن، وتستقبل بجواب اليمين؛ لأنك تجد الكتاب قولا فى المعنى كُنى عنه بالكتابِ، كما يكنّى عن القول: بالزعم، والنداء، والصياح، وشبهه.
{"ayah":"كَتَبَ ٱللَّهُ لَأَغۡلِبَنَّ أَنَا۠ وَرُسُلِیۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِیٌّ عَزِیزࣱ"}