وقوله عز وجل: ﴿وَأَنَّ ٱلْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلاَ تَدْعُواْ﴾.
فلا تشركوا فيها صنما ولا شيئا مما يعبد، ويقال: هذه المساجد، ويقال: وأن المساجد لله، يريد: مساجدَ الرجلِ: ما يسحد عليه من: جبهته، ويديه، وركبتيه، وصدور قدميه.
{"ayah":"وَأَنَّ ٱلۡمَسَـٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدࣰا"}