قوله عز وجل: ﴿وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلأُنثَىٰ﴾.
هى فى قراءة عبدالله "والذكرِ والأنثى" فلو خفض فى قراءتنا "الذكر والأنثى" يجعل "وما خلق" كأنه قال: والذى خلق من الذكر والأنثى، وقرأه العوام على نصبها، يريدون: وخلقه الذكر والأنثى.
{"ayah":"وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰۤ"}