﴿مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ﴾ أي هي أولى بكم. قال لبيد:
فَغَدَتْ كِلا الفَرْجَيْنِ تَحْسِبُ أنَّهُ ... مَوْلَى المَخَافَةِ خَلْفَهَا وأمامَها [[البيت له: في اللسان ٣/١٦٦ و ٢٠/٢٩١، وسيبويه ١/٢٠٣، وشرح القصائد العشر ١٥٠، وشواهد الكشاف ١٤٠. و"الفرج": الثغر المخوف، وموضع المخافة. ويروى: "فعدت".]]
{"ayah":"فَٱلۡیَوۡمَ لَا یُؤۡخَذُ مِنكُمۡ فِدۡیَةࣱ وَلَا مِنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ۚ مَأۡوَىٰكُمُ ٱلنَّارُۖ هِیَ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِیرُ"}