الباحث القرآني

﴿فَبِأَيِّ آلاء﴾ نِعَم ﴿رَبّكُما﴾ أيّها الإنْس والجِنّ ﴿تُكَذِّبانِ﴾ ذُكِرَتْ إحْدى وثَلاثِينَ مَرَّة والِاسْتِفْهام فِيها لِلتَّقْرِيرِ لِما رَوى الحاكِم عَنْ جابِر قالَ: "قَرَأَ عَلَيْنا رَسُول اللَّه ﷺ سُورَة الرَّحْمَن حَتّى خَتَمَها ثُمَّ قالَ: مالِي أراكُمْ سُكُوتًا لَلْجِنّ كانُوا أحْسَن مِنكُمْ رَدًّا ما قَرَأْت عَلَيْهِمْ هَذِهِ الآيَة مِن مَرَّة ﴿فَبِأَيِّ آلاء رَبّكُما تُكَذِّبانِ﴾ إلّا قالُوا: ولا بِشَيْءٍ مِن نِعَمك رَبّنا نُكَذِّب فَلَك الحَمْد
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب