ونَزَلَ فِي أبِي جَهْل وغَيْره: ﴿أوَمَن كانَ مَيْتًا﴾ بِالكُفْرِ ﴿فَأَحْيَيْناهُ﴾ بِالهُدى ﴿وجَعَلْنا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النّاس﴾ يَتَبَصَّر بِهِ الحَقّ مِن غَيْره وهُوَ الإيمان ﴿كَمَن مَثَله﴾ مَثَل زائِدَة أيْ كَمَن هُوَ ﴿فِي الظُّلُمات لَيْسَ بِخارِجٍ مِنها﴾ وهُوَ الكافِر ؟ لا ﴿كَذَلِكَ﴾ كَما زَيَّنَ لِلْمُؤْمِنِينَ الإيمان ﴿زُيِّنَ لِلْكافِرِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ﴾ مِن الكُفْر والمَعاصِي
{"ayah":"أَوَمَن كَانَ مَیۡتࣰا فَأَحۡیَیۡنَـٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورࣰا یَمۡشِی بِهِۦ فِی ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ لَیۡسَ بِخَارِجࣲ مِّنۡهَاۚ كَذَ ٰلِكَ زُیِّنَ لِلۡكَـٰفِرِینَ مَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ"}