﴿وما الحَياة الدُّنْيا﴾ أيْ الِاشْتِغال بِها ﴿إلّا لَعِب ولَهْو﴾ وأَمّا الطّاعَة وما يُعِين عَلَيْها فَمِن أُمُور الآخِرَة ﴿ولَلدّار الآخِرَة﴾ وفِي قِراءَة ولَدار الآخِرَة أيْ الجَنَّة ﴿خَيْر لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ﴾ الشِّرْك ﴿أفَلا يَعْقِلُونَ﴾ بِالياءِ والتّاء ذَلِكَ فَيُؤْمِنُونَ
{"ayah":"وَمَا ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۤ إِلَّا لَعِبࣱ وَلَهۡوࣱۖ وَلَلدَّارُ ٱلۡـَٔاخِرَةُ خَیۡرࣱ لِّلَّذِینَ یَتَّقُونَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ"}