﴿قَدْ فَرَضَ اللَّه﴾ شَرَعَ ﴿لَكُمْ تَحِلَّة أيْمانكُمْ﴾ تَحْلِيلها بِالكَفّارَةِ المَذْكُورَة فِي سُورَة "المائِدَة" ومِن الأَيْمان تَحْرِيم الأَمَة وهَلْ كَفَّرَ ﷺ ؟ قالَ مُقاتِل: أعْتَقَ رَقَبَة فِي تَحْرِيم مارِيَة وقالَ الحَسَن: لَمْ يُكَفِّر لِأَنَّهُ ﷺ مَغْفُور لَهُ ﴿واللَّه مَوْلاكُمْ﴾ ناصِركُمْ
{"ayah":"قَدۡ فَرَضَ ٱللَّهُ لَكُمۡ تَحِلَّةَ أَیۡمَـٰنِكُمۡۚ وَٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ"}