«لا أَعْبُدُ ما تَعْبُدُونَ وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ [[٧- ١٣ «كأنهم ... ما أعبد» الذي ورد فى الفروق: رواه ابن حجر عن أبى عبيدة (فتح الباري ٨/ ٥٦٤) .]] » (٢- ٣) أي لا أعبد الآن ما تعبدون ولا أجيبكم فيما بقي أن أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد، إلا أنّه فى التمثيل أن الكافرين دعوا النبي ﷺ إلى أن يعبد آلهتهم ويعبدون هم إله النبي ﷺ ويؤمنون به فيما مضى والآن فأنزل الله عليه لا أعبد ما تعبدون فى الجاهلية ولا أنتم عابدون ما أعبد فى الجاهلية والإسلام.
{"ayahs_start":2,"ayahs":["لَاۤ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ","وَلَاۤ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَاۤ أَعۡبُدُ"],"ayah":"لَاۤ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ"}