﴿وَلا تَقْرَبُوا الزِّنى﴾ مقصور وقد يمدّ فى كلام أهل نجد، قال الفرزدق:
أبا حاضر من يزن يعرف زناؤه ... ومن يشرب الخرطوم يصبح مسكّرا [[فى الجمهرة ٣/ ٢٥٥ والصحاح واللسان والتاج زنى) .]]
وقال الفرزدق:
أخضبت عردك للزناء ولم تكن ... يوم اللقاء لتخضب الأبطالا [[لم أجده فى مظانه.]]
وقال [الجعدىّ] :
كانت فريضة ما تقول كما ... كان الزناء فريضة الرّجم [[فى الأضداد لأبى حاتم ١٥٢ والمقصور والمدود ٥٨ والإنصاف ١٦٥ وأمالى المرتضى ١/ ١٥٥ والسمط ٣٦٨ والقرطبي ١٠/ ٢٥٣ واللسان (زنى) .]]
{"ayah":"وَلَا تَقۡرَبُوا۟ ٱلزِّنَىٰۤۖ إِنَّهُۥ كَانَ فَـٰحِشَةࣰ وَسَاۤءَ سَبِیلࣰا"}