﴿يُصْهَرُ بِهِ﴾ يذاب به، قال الشاعر:
شّك السّفافيد الشّواء المصطهر[[٥٩٨: الشطر فى ديوان المجاج ص ١٩ والطبري (١٧/ ٩٢) واللسان والتاج (صهر) .]] [٥٩٨] ومنه قولهم: صهارة الألية [[١ «صهارة الألية» : يقال لما أذيب من الشحم: الصهارة والجميل وما أذيب من الأولية فهو حم إذا لم يبق فيه الودك (اللسان)]] وقال ابن أحمر:
تروى لقى ألقى فى صفصف ... تصهره الشمس فما ينصهر[[٥٩٩: فى الطبري ١٧/ ٩٢ والقرطبي ١٢/ ٢٧ واللسان والتاج (صهر) .]] [٥٩٩]
تروى: تصيّر له راوية لفراخها كما يروى راوية القوم عليهم وهو البعير والحمار.
{"ayah":"یُصۡهَرُ بِهِۦ مَا فِی بُطُونِهِمۡ وَٱلۡجُلُودُ"}