﴿تَبْغُونَها عِوَجاً﴾ : مكسورة الأول، [[«مكسورة ... الأول» : راجع رواية القرطبي (٥/ ١٥٤) هذا الكلام عنه وعن غيره.]] لأنه فى الدّين، وكذلك فى الكلام والعمل فإذا كان فى شىء قائم نحو الحائط، والجذع: فهو عوج مفتوح الأول.
﴿وَأَنْتُمْ شُهَداءُ﴾ أي علماء به.
{"ayah":"قُلۡ یَـٰۤأَهۡلَ ٱلۡكِتَـٰبِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِیلِ ٱللَّهِ مَنۡ ءَامَنَ تَبۡغُونَهَا عِوَجࣰا وَأَنتُمۡ شُهَدَاۤءُۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ"}