﴿لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ﴾ أي المفاتيح واحدها مقليد وواحد الأقاليد إقليد. وقال الأعشى:
فتى لو يجارى الشّمس ألقت قناعها ... أو القمر الساري لألقى المقالدا[[٨١١: ديوانه ص ٤٩، والكامل ص ٤٣٦ واللسان والتاج (ندى) ، قال ثعلب فى شرحه: أبو عبيدة «ينادى أي يأمر يقول لو كلم الشمس لكلمته لشرفه ولو كلم القمر الطالع لطاع له وانقاد يقال ألقى فلان إلى فلان مقاليده إذا طاعه وانقاد له.]] [٨١١]
{"ayah":"لَّهُۥ مَقَالِیدُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡخَـٰسِرُونَ"}