﴿حِجْرٌ﴾ أي حرام، قال المتلمّس:
حنّت إلى النّخلة القصوى فقلت لها ... حجر حرام ألا ثمّ الدّهاريس [[من قصيدته فى مختارات شعراء العرب ٣٣ وشعراء الجاهلية ٣٣٣ وهو فى الطبري ٨/ ٣١، ١٩/ ٢ والقرطبي ١٣/ ٢١ واللسان (دهرس) .]]
الدهاريس: الدواهي.
{"ayah":"وَقَالُوا۟ هَـٰذِهِۦۤ أَنۡعَـٰمࣱ وَحَرۡثٌ حِجۡرࣱ لَّا یَطۡعَمُهَاۤ إِلَّا مَن نَّشَاۤءُ بِزَعۡمِهِمۡ وَأَنۡعَـٰمٌ حُرِّمَتۡ ظُهُورُهَا وَأَنۡعَـٰمࣱ لَّا یَذۡكُرُونَ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَیۡهَا ٱفۡتِرَاۤءً عَلَیۡهِۚ سَیَجۡزِیهِم بِمَا كَانُوا۟ یَفۡتَرُونَ"}