﴿ما وَسَقَ﴾ ما علا فلم يمتنع منه شىء فإذا جلّل الليل الجبال والأشجار والبحار والأرض فأجمعت له فقد وسقها [[٩- ١٠ «أي ما ... وسقها» الذي ورد فى الفروق: مروى فى اللسان عن أبى عبيدة (وسق) .]] ، قال الشاعر:
مستوسقات لو وجدن سائقا[[٩٣٦: الرجز فى ملحق ديوان العجاج ص ٨٤، وفى الطبري ٣٠/ ٦٦ والقرطبي ١٩/ ٢٧٥.]] [٩٣٦]
{"ayah":"وَٱلَّیۡلِ وَمَا وَسَقَ"}