وقولُه جلَّ وعزَّ: ﴿فَٱنتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ﴾.
قال الضحاك: أي لبطريقٍ مستبين، أي يمرُّون عليها في أسفارهم.
قال أبو جعفر: ومعروف في اللغة أن يقال للطريق: إمامٌ، لأنه يُؤتمُّ به، ويُتَّبَع.
{"ayah":"فَٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامࣲ مُّبِینࣲ"}