الباحث القرآني

وقولُه جلَّ وعزَّ: ﴿لَن يَنَالَ ٱللَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَآؤُهَا﴾. يُرْوَى عن ابن عباس، أنهم كانوا في الجاهلية يَنْضحُونَ بدماءِ البُدْن ما حولَ البيْتِ، فأراد المسلمون أن يَفعلوا ذلك، فأنزل الله جلَّ وعزَّ هذه الآية. قال إبراهيم في قوله ﴿وَلَـٰكِن يَنَالُهُ ٱلتَّقْوَىٰ مِنكُمْ﴾ قال: التقوى ما أُريد به وجهُ الله عزَّ وجل.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب