أنى قد جئتكم:
قرئ:
1- بفتح همزة «أن» ، وهى قراءة الجمهور، على أن تكون معمولا ل «رسول» ، أي: ناطقا بأنى قد جئتكم.
2- بكسرها، على أن تكون معمولا لقول محذوف، وهى قراءة شاذة.
بآية:
قرئ:
1- بالإفراد، وهى قراءة الجمهور.
2- بالجمع، وهى كذلك فى مصحف عبد الله.
كهيئة:
قرئ:
1- كهيئة، على وزن: جيئة، وهى قراءة الجمهور.
2- كهيئة، بكسر الهاء وياء مشددة مفتوحة بعدها تاء التأنيث، وهى قراءة الزهري.
الطير:
1- وهذه قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- الطائر، وهى قراءة أبى جعفر بن القعقاع.
فأنفخ فيه:
وقرئ:
فأنفخها، على إعادة الضمير على الهيئة المحذوفة، إذ يكون التقدير: هيئته كهيئة الطير.
طيرا:
وقرئ:
طائرا، وهى قراءة نافع ويعقوب.
تدخرون:
1- هذه قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- تذخرون، بذال ساكنة وخاء مفتوحة، وهى قراءة مجاهد، والزهري، وأيوب السختياني، وأبى السمال.
3- تذدخرون، بذال ساكنة ودال مفتوحة، من غير إدغام، وهى قراءة أبى شعيب السوسي.
{"ayah":"وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ أَنِّی قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔایَةࣲ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّیۤ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّینِ كَهَیۡـَٔةِ ٱلطَّیۡرِ فَأَنفُخُ فِیهِ فَیَكُونُ طَیۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡیِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِی بُیُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَةࣰ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ"}