﴿وَلَوْلَا دفاع اللَّهِ﴾ قد ذكر فِي الْبَقَرَة.
الحرميان وَأَبُو جَعْفَر: ﴿لهدمت صوامع﴾ بتَخْفِيف الدَّال، وَالْبَاقُونَ بتشديدها، وأدغم التَّاء فِي الصَّاد هُنَا حَمْزَة وَالْكسَائِيّ وَخلف وَأَبُو عَمْرو وَابْن ذكْوَان.
{"ayah":"ٱلَّذِینَ أُخۡرِجُوا۟ مِن دِیَـٰرِهِم بِغَیۡرِ حَقٍّ إِلَّاۤ أَن یَقُولُوا۟ رَبُّنَا ٱللَّهُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لَّهُدِّمَتۡ صَوَ ٰمِعُ وَبِیَعࣱ وَصَلَوَ ٰتࣱ وَمَسَـٰجِدُ یُذۡكَرُ فِیهَا ٱسۡمُ ٱللَّهِ كَثِیرࣰاۗ وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ"}