الباحث القرآني

ثم بين من هم فقال: ﴿فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ﴾. والمعنى: أتاك حديث الجنود، وما كان منهم إلى أنبيائهم، أو اصبر كما صبر الرسل من قبلك، وهذا معنى قول ابن عباس: يريد تعزية النبي -ﷺ- [[لم أعثر على مصدر لقوله.]] وقيل معناه: تذكير الكفار من أهل مكة حديث الجنود قبلهم ليعتبروا ويتذكروا ما كان منهم إلى أنبيائهم، وما فعل الله بهم [[لم أعثر على مصدر هذا القول.]]، ويدل على هذا المعنى:
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب