الباحث القرآني

﴿وَالْفَجْرِ﴾، قال ابن عباس: فجر النهار. وهو رواية أبى نصر [[أبو نصر الأسديّ، بَصْري، روى عن ابن عباس، وعنه خليفة بن حصين، وقد قال عنه كوفي ثقة وقال عنه المزي، وأبو نصر هذا لم يعرف سماعه من ابن عباس، وعن ابن حجر قال: أبو نصر الأسدي مجهول من الرابعة. كتاب الجرح والتعديل: 9/ 448 ت 2278، "تهذيب الكمال" 34/ 343 ت 7667، "تقريب التهذيب" 2/ 480 ت: 7.]] [["تفسير الإمام مجاهد" 726، "جامع البيان" 3/ 168، "الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "المحرر الوجيز" 5/ 476، "زاد المسير" 8/ 238، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 539، "الدر المنثور" 8/ 498، وعزاه إلى الفريابي، وابن أبي حاتم، كما ذكرت رواية ابن عباس من غير ذكر طريق أبي نصر في "النكت والعيون" 6/ 265، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 38، "لباب التأويل" 4/ 374، وقال أحمد شاكر == عن هذه الرواية إنها صحيحة، انظر قوله في "الكامل" 2/ 672: حاشية 11، وانظر أيضًا روايته في "المستدرك" 2/ 522، كتاب التفسير: تفسير سورة الفجر، وقال صحح الإسناد ووافقه الذهبي.]]، وأبي صالح [["معالم التنزيل" 4/ 481، والرواية عنه قال: انفجار الصبح كل يوم، وكذا في "زاد المسير" 8/ 238.]]. وقول عكرمة [["جامع البيان" 30/ 168، "معالم التنزيل" 4/ 481، "زاد المسير" 8/ 238.]]، (وزيد بن أسلم [["الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "زاد المسير" 8/ 238.]]) [[ما بين القوسين ساقط من (أ).]]، ومحمد بن كعب [[المرجعان السابقان.]]، (والأسود بن يزيد [[تقدمت ترجمته في سورة البقرة.]] [[ورد معنى قوله في "معاني القرآن" للفراء 3/ 259، وكلامه قال: هو فجركم هذا.]]، قالوا: هو انفجار الصبح من كل يوم) [[ما بين القوسين: ساقط من (أ).]]. وقال في رواية العوفي: صلاة الفجر [["جامع البيان" 30/ 168، "الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "معالم التنزيل" 4/ 481، "زاد المسير" 8/ 238، "لباب التأويل" 4/ 374، "الدر المنثور" 8/ 498.]]. وقال في رواية عثمان [[(عثمن) في كلا النسختين]] بن مُحَيْصِن [[عثمان بن محيصن. لم أعثر له على ترجمة.]] هو [[في (أ): (وهو).]]: فجر المحرم [[ورد قوله في "الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "المحرر الوجيز" 5/ 746، من غير ذكر طريق ابن محيصن، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 38.]]، وهو قول قتادة قال: أقسم بأول يوم من المحرم. تنفجر من السنة [["الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "معالم التنزيل" 4/ 481، "زاد المسير" 8/ 238، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 38، "فتح القدير" 5/ 432، "روح المعاني" 30/ 119 وفي جميع المراجع رواية "منه" بدلاً من: "من".]]. وقال في رواية عطاء: يريد صبيحة يوم النحر [["الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39.]]. قال الضحاك: هو فجر ذي الحجة؛ لأن الله تعالى قرن الأيام بها [[المرجع السابق، وانظر أيضًا: "الكشف والبيان" 13/ 82 أ، "معالم التنزيل" 4/ 481، "المحرر الوجيز" 5/ 476، "زاد المسير" 8/ 238، "فتح القدير" 5/ 432، "روح المعاني" 30/ 119.]] فقال: (قوله) [[ساقط من (ع).]]: ﴿وَلَيَالٍ عَشْرٍ﴾ وهو عشر ذي الحجة في قول جمهور المفسرين: عكرمة [["جامع البيان" 30/ 169، "الكشف والبيان" 13/ 82 أ.]]، ومقاتل [["تفسير مقاتل" 238 ب، "زاد المسير" 8/ 238.]]، (والكلبي [["الكشف والبيان" ج 13: 82 أ، "معالم التنزيل" 4/ 481، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، "البحر المحيط" 8/ 468، "فتح القدير" 5/ 432.]]، ومسروق [["جامع البيان" 30/ 169.]]، والضحاك [[المرجع السابق، "الكشف والبيان"، "المحرر الوجيز" 5/ 477، "زاد المسير".]]) [[ما بين القوسين ساقط من (أ).]]، ومجاهد [[المراجع السابقة إضافة إلى "تفسير عبد الرزاق" 2/ 369، "معالم التنزيل" 4/ 481، "المحرر الوجيز" 5/ 477، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، "البحر المحيط" 8/ 468، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 540.]]، وقتادة [["تفسير عبد الرزاق" 2/ 369، "جامع البيان" 30/ 169، "الكشف والبيان" ج 13: 82 ب، "معالم التنزيل" 4/ 481، "المحرر الوجيز" 5/ 477، "زاد المسير" 8/ 238، "البحر المحيط" 8/ 468.]]، (والسدي [[المراجع السابقة عدا "تفسير عبد الرزاق"، و"جامع البيان"، وانظر أيضا في "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، "فتح القدير" 5/ 432، "تفسير السدي" 476.]]) [[ما بين القوسين ساقط من (أ).]]، واختيار الفراء [["معاني القرآن" 3/ 259.]]، والزجاج [[لم أعثر على مصدر لقوله.]]، قالوا: هي عشر الأضحى. وهي رواية أبى نصر عن ابن عباس [["جامع البيان" 30/ 169، "النكت والعيون" 6/ 265، "معالم التنزيل" 4/ 481، "زاد المسير" 8/ 238 برواية العوفي عنه، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، ولم يذكر الطريق إلى ابن عباس، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 540.]]، وعطاء عنه [["الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، ولم يذكر طريق ابن عباس.]] قال: هي تسعة أيام وعشر ليال: عشر الأضحى. وروى قابوس [[تقدمت ترجمته في سورة الإسراء.]]، عن أبيه [[أبوه هو: حُصَيْن بن جُنْدَب بن عَمرو بن الحارث بن أدد أبو ظبيان الجَنْبي الكوفي والد قابوس، روى عن أسامة بن زيد، وعنه إبراهيم النخعي، ثقة، مات 89 هـ وقيل 90 هـ. انظر: "تاريخ الثقات" للعجلي 122: ت: 297، "الكاشف" 1/ 174: ت 1131، "تهذيب الكمال" 6/ 514: ت: 1355.]]، عن ابن عباس قال: هي العشر الأواخر من رمضان [[ورد قوله من طريق أبي ظبيان في: == "الكشف والبيان" 13/ 82 ب، "معالم التنزيل" 4/ 481، "زاد المسير" 8/ 238، كما ورد عنه من غير ذكر الطريق إليه في: "النكت والعيون" 6/ 265، "المحرر الوجيز" 5/ 477، "الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39، "لباب التأويل" 4/ 374، "البحر المحيط" 8/ 468، "تفسير القرآن العظيم" 4/ 540، "الدر المنثور" 8/ 502، وعزاه أيضًا إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. وقال يمان: العشر الأول من المحرم التي عاشرها يوم عاشوراء [["الجامع لأحكام القرآن" 20/ 39.]].
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب