الباحث القرآني

* الإعراب: (إلى) حرف جرّ و (الهاء) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بخبر مقدّم (مرجع) مبتدأ مؤخّر مرفوع و (كم) ضمير مضاف إليه (جميعا) حال منصوبة من ضمير الخطاب (وعد) مفعول مطلق لفعل محذوف منصوب (الله) لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور (حقّا) مفعول مطلق لفعل محذوف (إنّ) حرف مشبّه بالفعل للتوكيد و (الهاء) ضمير في محلّ نصب اسم إنّ (يبدأ) مضارع مرفوع، والفاعل هو (الخلق) مفعول به منصوب (ثمّ) حرف عطف (يعيد) مثل يبدأ و (الهاء) ضمير مفعول به (اللام) للتعليل (يجزي) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام (الذين) موصول في محلّ نصب مفعول به (آمنوا) فعل ماض وفاعله مثله (عملوا) ، (الصالحات) مفعول به منصوب وعلامة النصب الكسرة (بالقسط) جارّ ومجرور متعلّق ب (يجزي) [[أو بحال من فاعل يجزي أو من مفعوله.]] . والمصدر المؤوّل (أن يجزي) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (يعيده) . (الواو) استئنافيّة (الذين) موصول في محلّ رفع مبتدأ (كفروا) مثل آمنوا (لهم شراب) مثل إليه مرجع (من حميم) جارّ ومجرور نعت لشراب (الواو) عاطفة (عذاب) معطوف على شراب مرفوع (أليم) نعت لعذاب مرفوع (الباء) حرف جرّ (ما) حرف مصدريّ [[أو اسم موصول في محلّ جرّ، والجملة بعده صلة، والعائد مقدّر.]] ، (كانوا) ماض ناقص- ناسخ- مبنيّ على الضمّ.. والواو اسم كان (يكفرون) مضارع مرفوع.. والواو فاعل. والمصدر المؤوّل (ما كانوا..) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بأليم [[أو متعلّق بفعل دلّ عليه الكلام أي عذّبوا بما كانوا يكفرون.]] . جملة: «إليه مرجعكم ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: « (وعد) وعد الله» لا محلّ لها استئناف لتأكيد مضمون ما سبق. وجملة: « (حق) حقا» لا محلّ لها لتأكيد مضمون ما سبق. وجملة: «إنّه يبدأ ... » لا محلّ لها استئنافيّة في حكم التعليل. وجملة: «يبدأ ... » في محلّ رفع خبر إنّ. وجملة: «يعيده» في محلّ رفع خبر معطوفة على جملة يبدأ. وجملة: «يجزي ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر. وجملة: «آمنوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) . وجملة: «عملوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة آمنوا. وجملة: «كفروا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) الثاني. وجملة: «لهم شراب ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (الذين) . وجملة: «كانوا يكفرون» لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) . وجملة: «يكفرون» في محلّ نصب خبر كانوا. * البلاغة: المناسبة اللفظية بين حميم وأليم: والمناسبة ضربان: مناسبة في المعاني ومناسبة في الألفاظ. أما هنا فالمناسبة لفظية، وهي عبارة عن الإتيان بلفظات متزنات وغير مقفيات، فهو تام وناقص. وقد وقعت الناقصة في الكلام الفصيح أكثر لأن التقفية غير لازمة فيها.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب