* الإعراب:
(إذ) ظرف للزمن الماضي بدل من الظرف الأول [[في الآية (69) من هذه السورة.. ويجوز أن يكون اسما ظرفيا في محلّ نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره اذكر.]] (للملائكة) متعلّق ب (قال) ، (بشرا) مفعول به لاسم الفاعل خالق (من طين) متعلّق بنعت ل (بشرا) .
جملة: «قال ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «إنّي خالق ... » في محلّ نصب مقول القول.
(72) (الفاء) عاطفة وكذلك (الواو) ، (فيه) متعلّق ب (نفخت) ، (من روحي) متعلّق ب (نفخت) ، (الفاء) رابطة لجواب الشرط (له) متعلّق ب (قعوا) بتضمينه معنى اسجدوا [[أو متعلّق بساجدين.]] ، (ساجدين) حال منصوبة من فاعل قعوا.
وجملة: «سوّيته ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: «نفخت ... » في محلّ جرّ معطوفة على جملة سوّيته.
وجملة: «قعوا ... » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
(73) (الفاء) عاطفة (كلّهم) توكيد معنوي للملائكة مرفوع (أجمعون) توكيد معنويّ ثان مرفوع.
وجملة: «سجد الملائكة ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي: فخلقه فسّواه فنفخ فيه الروح فسجد الملائكة.
(74) (إلّا) للاستثناء (إبليس) منصوب على الاستثناء المنقطع أو المتّصل بحسب تفسير معنى إبليس (من الكافرين) متعلّق بخبر كان.
وجملة: «استكبر ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: «كان من الكافرين» لا محلّ لها معطوفة على جملة استكبر.
* الصرف:
(72) قعوا: فيه إعلال بالحذف فهو معتلّ مثال تحذف فاؤه في المضارع والأمر، وزنه علوا بفتح العين.
{"ayahs_start":71,"ayahs":["إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی خَـٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن طِینࣲ","فَإِذَا سَوَّیۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِیهِ مِن رُّوحِی فَقَعُوا۟ لَهُۥ سَـٰجِدِینَ","فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ","إِلَّاۤ إِبۡلِیسَ ٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰفِرِینَ"],"ayah":"إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی خَـٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن طِینࣲ"}