﴿إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾ نزلت في أبي طالب إذ دعاه النبي ﷺ أن يقول عند موته: لا إلٰه إلا الله فقال: لولا أن يعايرني بها قريش لأقررت بها عينك ومات على الكفر، ولفظ الآية مع ذلك على عمومه ﴿وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَآءُ﴾ لفظ عام، وقيل: أراد به العباس بن عبد المطلب.
{"ayah":"إِنَّكَ لَا تَهۡدِی مَنۡ أَحۡبَبۡتَ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ یَهۡدِی مَن یَشَاۤءُۚ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِینَ"}