﴿لَن تَنَالُواْ ٱلْبِرَّ﴾ أي لن تكونوا من الأبرار، ولن تنالوا البر الكامل ﴿حَتَّىٰ تُنْفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ﴾ من أموالكم ولما نزلت قال أبو طلحة: إنّ أحب أموالي إليّ بيرحاء، وإنها صدقة، وكان ابن عمر يتصدّق بالسكر ويقول: إني لأحبه.
{"ayah":"لَن تَنَالُوا۟ ٱلۡبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا۟ مِمَّا تُحِبُّونَۚ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِن شَیۡءࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِیمࣱ"}