الباحث القرآني

﴿اهْدِنَا﴾: أرشدنا (زه) . وقيل: ثبّتنا على المنهاج الواضح. وقيل غير ذلك. والهداية: الدّلالة، وقال ابن عيسى: الدّلالة على طريق الحقّ. ﴿الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾: الطّريق الواضح، وهو الإسلام [[في حاشية الأصل: «وقال محمد بن الحنفية: هو دين الله الّذى لا يقبل» من العبد غيره، وقال [كلام غير واضح] . وما بين المعقوفتين الأوليين غير واضح في الأصل، وأثبت من تفسير الطبري 1/ 175، والمحرر الوجيز 1/ 123 وفيهما «العباد» بدل «العبد» . ويعلق الشيخ أحمد شاكر على هذا الأثر المنسوب لابن الحنفية بأن أحد رواته ضعيف وليس بشيء، وذلك في حاشية تفسير الطبري. وابن الحنفيّة هو محمد بن علي بن أبي طالب، عرف بابن الحنفية لأن أمه من بني حنيفة، واسمها خولة بنت جعفر. توفي نحو سنة 81 هـ. (تاريخ الإسلام 3/ 68- 75) .]] (زه) وقيل: القرآن، وقيل: محمد عليه الصلاة والسلام، وقيل غير ذلك [[انظر هذه الأقوال معزوة إلى طائفة من العلماء في تفسير الطبري 1/ 175- 179.]] .
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب