﴿خُطُواتِ [[ضبطت الطاء في الأصل بالسكون وفق قراءة أبي عمرو التي وافقه فيها بعض القراء العشرة (انظر المبسوط 125) .]] الشَّيْطانِ﴾: آثاره (زه) وقال ابن عبّاس: عمله [[رأي ابن عباس في مجمع البيان 1/ 252، والدر المنثور 1/ 305.]] .
وقال الزّجاج: طرقه التي يدعوهم إليها [[انظر: إعراب القرآن للزجاج 1/ 241.]] . وقال أبو عبيدة: محقّرات الذّنوب [[الذي في المجاز 1/ 63 « ... خطوة ومعناها: أثر الشيطان» .]] .
والخطوة: المصدر، والخطوة: ما بين قدمي الماشي، والمعنى: لا تأتمّوا به.
{"ayah":"یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ كُلُوا۟ مِمَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ حَلَـٰلࣰا طَیِّبࣰا وَلَا تَتَّبِعُوا۟ خُطُوَ ٰتِ ٱلشَّیۡطَـٰنِۚ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوࣱّ مُّبِینٌ"}