الباحث القرآني

﴿لَأَعْنَتَكُمْ﴾: أي لأهلككم. ويجوز أن يكون المعنى لشدّد عليكم وتعبّدكم بالضعف عن أدائه كما فعل بمن كان قبلكم (زه) [[فسر اللفظ لَأَعْنَتَكُمْ في: باب لام ألف المفتوحة بمطبوع النزهة 212 على النحو التالي: «أي لأهلككم. ويقال: لكفكم ما يشق عليكم» وهو كذلك في طلعت 69/ ب، ومنصور 43/ ب. وفيهما «يشتد» بدل «يشق» لكن بدون كلمة «أي» في نسخة طلعت. ولم يرد في النسخ الثلاث: «ويجوز قبلكم» وهذا النص ورد في التاج (عنت) ، وفيه «بما يضعف عليكم أداؤه» بدل «بالضعف عن أدائه» .]] وأصل العنت من: عنت البعير إذا حدث في رجله كسر بعد جبر لا يمكنه التصرف معه. وعقبة عنوت شديدة [[في الأصل: «شديد» ، وانظر الأفعال للسرقسطي 1/ 305 والحاشية رقم/ 1.]] . والإعنات: الحمل على مشقّة لا تطاق.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب