﴿كَسَرابٍ﴾: السّراب: ما رأيته من الشمس كالماء نصف النهار.
والآل: ما رأيته في أول النهار وآخره الذي يرفع كلّ شيء.
﴿بِقِيعَةٍ﴾: أي في قيعة [[لم يرد بالنزهة 162.]] . والقيعة والقاع بمعنى، وهو المستوي من الأرض. ويقال: قيعة: جمع قاع [[لفظ النزهة 162: «قيعة وقاع بمعنى واحد، وهو المستوي ... إلخ» .]] .
{"ayah":"وَٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَعۡمَـٰلُهُمۡ كَسَرَابِۭ بِقِیعَةࣲ یَحۡسَبُهُ ٱلظَّمۡـَٔانُ مَاۤءً حَتَّىٰۤ إِذَا جَاۤءَهُۥ لَمۡ یَجِدۡهُ شَیۡـࣰٔا وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُۥ فَوَفَّىٰهُ حِسَابَهُۥۗ وَٱللَّهُ سَرِیعُ ٱلۡحِسَابِ"}