﴿إذا مسّهم طيف [[قرأ طيف أبو عمرو وابن كثير والكسائي ويعقوب، وقرأ من عداهم من العشرة طائِفٌ (المبسوط 201) .]] من الشّيطان﴾: أي ملمّ، وطائِفٌ فاعل منه، يقال: طاف يطيف طيفا فهو طائف، وينشد:
أنّى ألمّ بك الخيال يطيف [[عزي في اللسان والتاج (طيف) واللسان (ذكر) ومشاهد الإنصاف 2/ 191 إلى كعب بن زهير، وهو في ديوانه 113، وعجز البيت كما في المراجع المذكورة:
ومطافه لك ذكرة وشعوف
(الذّكرة: نقيض النسيان) .]]
{"ayah":"إِنَّ ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوۡا۟ إِذَا مَسَّهُمۡ طَـٰۤىِٕفࣱ مِّنَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ تَذَكَّرُوا۟ فَإِذَا هُم مُّبۡصِرُونَ"}