﴿وكأين﴾ وكم ﴿من آية﴾ دلالةٍ تدلُّ على التَّوحيد ﴿في السماوات والأرض﴾ من الشَّمس والقمر والنُّجوم والجبال وغيرها ﴿يمرُّون عليها﴾ يتجاوزونها غير مُتفكِّرين ولا معتبرين فقال المشركون: فإنَّا نؤمن بالله الذي خلق هذه الأشياء فقال: ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله﴾ في إقراره بأنَّ الله خلقه وخلق السماوات والأرض إلاَّ وهو مشركٌ بعبادة الوثن
{"ayah":"وَكَأَیِّن مِّنۡ ءَایَةࣲ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ یَمُرُّونَ عَلَیۡهَا وَهُمۡ عَنۡهَا مُعۡرِضُونَ"}