وقوله: ﴿إلهكم﴾ ذكر الله سبحانه دلائل وحدانيته ثمَّ أخبر أنَّه واحد ثمَّ أتبع هذا إنكار الكفَّار وحدانيَّته بقوله: ﴿فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة﴾ جاحدةٌ غير عارفة ﴿وهم مستكبرون﴾ ممتنعون عن قبول الحقِّ
{"ayah":"إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰحِدࣱۚ فَٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةࣱ وَهُم مُّسۡتَكۡبِرُونَ"}