﴿انْظُرْ﴾ يا محمد ﴿كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الأَمْثَالَ﴾ إذ مثَّلوك بالمسحور والفقير الذي لا يصلح أن يكون رسولاً والناقص عن القيام بالأمور إذ طلبوا أن يكون معك مَلَك ﴿فضلوا﴾ بهذا القول عن الدَّين والإِيمان ﴿فلا يستطيعون سبيلاً﴾ إلى الهدى ومخرجاً من ضلالتهم
{"ayah":"ٱنظُرۡ كَیۡفَ ضَرَبُوا۟ لَكَ ٱلۡأَمۡثَـٰلَ فَضَلُّوا۟ فَلَا یَسۡتَطِیعُونَ سَبِیلࣰا"}