وقوله: ﴿وَعَلَىٰ ٱللَّهِ قَصْدُ ٱلسَّبِيلِ﴾ يقال: هداية الطُرُق. ويقال السبيل: الإسلام (وَمِنْهَا جَائِرٌ)، يقال: الجائر اليهوديّة والنصرانيّة. يدلّ عَلى هذا أنَّه القول قولُه ﴿وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكمْ أَجْمَعِينَ﴾.
{"ayah":"وَعَلَى ٱللَّهِ قَصۡدُ ٱلسَّبِیلِ وَمِنۡهَا جَاۤىِٕرࣱۚ وَلَوۡ شَاۤءَ لَهَدَىٰكُمۡ أَجۡمَعِینَ"}