وقوله: ﴿نَافِلَةً لَّكَ﴾ ليست لأحد نافلة إلا للنبى صَلى الله عليه وسلم، لأنه ليس من أحد إلاَّ يخاف على نفسه، والنبىّ صلى الله عليه وسلم قد غُفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخَّر، فعمله نافلةٌ.
{"ayah":"وَمِنَ ٱلَّیۡلِ فَتَهَجَّدۡ بِهِۦ نَافِلَةࣰ لَّكَ عَسَىٰۤ أَن یَبۡعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامࣰا مَّحۡمُودࣰا"}