وقوله: ﴿فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً﴾ تقول العرب: هضمت لك من حَقّى أى حططته، وجاء عن على بن أبى طالب فى يوم الجَمَل أنه قيل له أَهَضْم أم قصاصٌ قال: ما عُمِل به فهو تحت قدىَّ هَاتين فجَعَله هَدَراً وهو النقص.
{"ayah":"وَمَن یَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَلَا یَخَافُ ظُلۡمࣰا وَلَا هَضۡمࣰا"}