وقوله: ﴿إِنَّ ٱللَّهَ يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعاً﴾ هى فى قراءة عبدالله (الذنوب جميعاً لمن يشاء) قال الفراء: وحدّثنى أبو إسحَاق التَّيمىّ عن أبى رَوْق عن إبراهيم التيمىّ عن ابن عبَّاس أنه قرأها كما هِىَ فى مصحف عبدالله (يغفر الذنوب جيمعاً لمن يشاء) وإنما نزلت فى وَحْشىّ قاتل حمزة وذوِيه.
{"ayah":"۞ قُلۡ یَـٰعِبَادِیَ ٱلَّذِینَ أَسۡرَفُوا۟ عَلَىٰۤ أَنفُسِهِمۡ لَا تَقۡنَطُوا۟ مِن رَّحۡمَةِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِیعًاۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِیمُ"}