الباحث القرآني

وقوله: ﴿ذَلِكَ جَزَآءُ أَعْدَآءِ ٱللَّهِ ٱلنَّارُ﴾، ثم قال: ﴿لَهُمْ فِيهَا دَارُ الخُلْدِ﴾. وهى النار بعينها، وذلك صواب لو قلت: لأهل الكوفة منها دار صالحة، والدار هى الكوفة، وحسن حين قلت [بالدار] والكوفة هى والدار فاختلف لفظاهما، وهى فى قراءة عبدالله: "ذلك جزاء أعداءِ الله النار دار الخلد" فهذا بيّن لا شىء فيه، لأن الدار هى النار.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب