الباحث القرآني

(من نطفة) أي من ماء مهين، وهذا كمال تحقير له قال الحسن كيف يتكبر من خرج من مخرج البول مرتين. (خلقه فقدره) أي فسواه وهيأه لمصالح نفسه، وخلق له اليدين والرجلين والعينين وسائر الآلات والحواس، وقيل قدره أطواراً من حال أي حال، نطفة ثم علقة إلى أن تم خلقه، والفاء للترتيب في الذكر.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب